الإحباط يعد من أخطر المشاكل التي يتعرض لها الإنسان
بصورة مستمرة في حياته اليومية خاصة في ايامنا هذه
فالإحباط يؤثر تأثيرا سلبيا علي سلوكياتنا
و يعوق تقدمنا في مسيرة الحياة
ويجعل الشاب يبدو كهلا مكبلا بالهموم عاجزا عن العمل
و للخروج منه هو ان نتذكر ان دوام الحال من المحال
و البعد عن التفكير في مشكلته التي تعرض لها
و يجعلها منطلقا لحياة اكثر سعادة و عمل و بجد و اجتهاد
اما عن تجربة لي مع الاحباط هو انني منذ زمن تقدمت
الى مسابقة لتعيين محاسبين في احدى المجمعات الاستهلاكية
و عند دخولي الى المقابلة الشخصية رايت رئيس اللجنة هو
دكتور لمادة كان يعطينا اياها في الجامعة و على الفور بادرني و قال
لماذا انت تتعب نفسك فالموظفون معينين سابقا و نحن نعمل لهم
مسابقة خاصة لهم و انتم مغرر بكم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق